تشهد الساحة الثقافية في مصر حالة من الاستياء عقب هدم قبة مستولدة محمد علي باشا، حيث أكد “مختار الكسباني” أنها ليست من الآثار التاريخية.
هدم قبة مستولدة محمد علي باشا
يعتبر من الواجب التنويه إلى أن قبة مستولدة محمد علي باشا قد أُنشئت منذ أكثر من 100 عام، حيث تخدم كمدفن للداية التي أنجبت أحفاد محمد علي باشا، وتُعتبر قبة خاصة بها.
ليست آثار
وفي حديثه، أوضح أستاذ الآثار الإسلامية أن مستولدة محمد علي باشا ليست آثارًا تاريخية، بل هي مجرد تقليد للأحجار الأثرية.
لا آثار في مصر تم هدمها
بعد حادثة هدم قبة مستولدة محمد علي باشا، بدأت شائعات تتداول عبر وسائل التواصل الاجتماعي تشير إلى هدم آثار تاريخية، وهو ما لم يحدث على الإطلاق. ومن المهم للناس أن يدركوا الفارق الكبير بين الآثار والتراث.
معلومات عن مستولدة محمد علي باشا
إليكم مجموعة من المعلومات المهمة حول مستولدة محمد علي باشا:
- تُعتبر تحفة تعكس إنجازات عائلة محمد علي باشا.
- أُقيمت بأمر من زوجة محمد علي “نام شاز قادين”.
- تجسد القبة عراقة الفن الإسلامي.
- كان لها دور سياسي واجتماعي بارز.
- تجمع بين ابتكارات العصر الذي بُنيت فيه وبين الرؤية الفنية الإسلامية.
- تمثل رمزًا للقوة والسلطة والثراء.
- بُنيت في القرن الـ19.
- تُعتبر جزءًا من هوية وتراث مصر.
- تُعد مصدر جذب للمهتمين بالفن الإسلامي.